قال محمود درويش في الأغوار ..
حجر كنعاني في البحر الميت
لا باب يفتحه أمامي البحر
قلت: قصيدتي
حجر يطير إلى أبي حجلاً، أتعلم يا أبي
ما حل بي؟ لا باب يغلقه علي البحر، لا
مرآة أكسرها لينتشر الطريق حصى.. أمامي
أو زبد…
هل من أحد..
يبكي على أحد لأحمل نايه
عنه، وأظهر ما تبطن من حطامي
أنا من رعاة الملح في الأغوار